لمسات

قد تكون للمرأة خيارات كثيرة عندما يتعلق الأمر بالأزياء والإكسسوارات، عكس الرجل، الذي تبدو محتويات خزانته محدودة بالمقارنة. محدودية يراها البعض إيجابية لأنها لا تصيب بالحيرة التي تواجهها المرأة في كل موسم ومناسبة، بينما يراها البعض الآخر تحد من رغبته في التعبير عن نفسه. فرغم أن المصممين الشباب بدأوا

تنخفض درجات الحرارة ويبدأ التفكير في كل ما يدفئ الجسم سواء تعلق الأمر بأطعمة غنية بالكاربوهيدرات والدهون أو الحساء الساخن، أو بالأزياء المصنوعة من خامات ارتبطت تاريخيا بفصل الشتاء. وهذا يعني كل أنواع الصوف، من كشمير إلى انغورا وصوف المورينو أو الفيكونا إذا كانت الإمكانات تسمح. الجميل في الأمر أن الصوف

إذا كانت فكرة الأمومة لا تخطر ببالك أو غير ممكنة لسبب من الأسباب، فإن حقيبة اليد لم تفقد تأثيرها تماما أو يخف وهجها. بل وحتى عندما تكونين أمًّا فأنت تحتاجينها وتكون ضرورة، خصوصا إذا عرفت أن مثيلات فيكتوريا بيكام لهن مرافقات يحملن عنهن كل الأغراض الأساسية. المهم أنك، ولكي تتميزين، عليك بحقيبة بخامة مترفة

«بشرتك بالعنب».. صيحة جديدة ترفعها شركات التجميل للمحافظة على رونق البشرة وجمالها ومحاربة التجاعيد وكابوس الشيخوخة، وتجديد الخلايا. صيحة أصبحت تحظى بإقبال كبير، لأنها مستمدة من فاكهة طبيعية ليست لها أي مضاعفات جانبية من جهة، ولأنها تشكل خط دفاع قوي ضد ما تتعرض له البشرة يوميا من عوامل طبيعية متقلبة

مناسبات كثيرة على الأبواب، والمحلات تدعوك لشراء مستحضرات تجميل وماكياج استعدادا للاحتفال بهذه المناسبات والتألق فيها، لكن المشكلة حسب رأي خبيرة الماكياج والتجميل بوبي براون تبقى في الاختيار السيئ والاستعمال الأسوأ. بمعنى المبالغة والوقوع فريسة إغراء الألوان التي لا تتناغم مع البشرة. بيد أن خبيرة الماكياج

لطالما شكلت المدن، على مر السنوات، مصدر وحي للفنانين والمبدعين والمثقفين. فالشعراء استلهموا منها شعرهم، والأدباء كتبوا عنها قصصهم ورواياتهم، والرسامون رسموها بريشتهم، والمخرجون صوّروها في أفلامهم، وها هو مهندس الديكور رامي بطرس يعبر عنها، وتحديدا عن مدينة نيويورك، من خلال قطع ديكور وأثاث مميزة، من باب